Mohamad Rashid2020-08-242020-08-24Aralık 201- الصايغ,غانم.التأصيل التاريخي لمفهوم المواطنة.كلية العلوم السياسية- جامعة الموصل,مركز .(13) الدراسات الاقليمية, العدد 5 -2 ابن منظور، لسان العرب، اﻟﻤﺠلد 13 ، دار صادر، بيروت، 1968 -3 المنجد في اللغة، ط 20 ، دار المشرق، بيروت 1986 -4 سورة التوبة: الآية 52 -5 عبد الحافظ , سعيد . المواطنة حقوق وواجبات ، طبعة : 2445 مركز ماعت للدراسات الحقوقية والدستورية ، القاهرة, فا -6 صدقي الدجاني ,أحمد . مسلمون ومسيحيون في الحضارة العربية الإسلامية، مركز للدراسات . والأبحاث، القاهرة، 1999 -7 علي حسن بن شمس ,ندى . المواطنة في العصر الرقمي , معهد البحرين للتنمية السياسيّة, - سلسلة دراسات 2017 ,ص 46 -8 الكواري ،على مفهوم المواطنة في الدولة القومية –– مجلة المستقبل العربي – مركز دراسات . 2001- الوحدة العربية – السنة 21 .العدد 264 -9 خليفة الكواري ,علي. مفهوم المواطنة في الدول الديمقراطية، جريدة البيان، دبي، الإمارات978-605-4202-45-4https://hdl.handle.net/20.500.12514/2282القديمة المتجددة التي ما تلبث أن تفرض نفسها عند معالجة أي بعد من تعد المواطنة من القضا لمفهوم الإنساني الشامل بصفة خاصة ومشاريع الإصلاح والتطوير بصفة عامة. أبعاد التنمية حيث احتلت هذه القضية مساحة كبيرة في الدراسات السياسية والاجتماعية والتربوية ، ﻟﻤﺠتمع والدولة من تتمحور في علاقة الفرد ا الممتدة عبر قضا وتعددت أبعاد المواطنة في علاقا خلال أطر قانونية منظمة للحقوق والواجبات ، ومبينة مواصفات المواطن وأبعاد المواطنة حسب ا السياسية. المنابع الفكرية للدولة ومرجعية نظر وأنتجت أطروحات الفكر في مختلف دول العالم، العديد من الرؤى الفكرية حول مفهوم المواطنة ته السياسة. ا ، تنوعت بتنوع مبادئ الفكر ونظر ومبادئها حقوقها وواجبا يعتبر مفهوم المواطنة فكرة اجتماعيّة وقانونيّة وسياسيّة ساهمت في تطور اﻟﻤﺠتمع الإنساني بشكل لدّولة إلى المساواة والعدل, عن طريق تعزيزها لدور كل من الدّيمقراطية والشّفافيّة كبير بجانب الرقي م . لحكم وضمان حقوقهم وواجبا المواطنين شرا في بناء وتطور الدولة وذلك ختلاف الأيديولوجيات حول ايجاد اصول وقواعد واضحة اختلفت أطياف الفكر تجاه المواطنة ً وتصادمت تضبط هذا المفهوم، مما أوجد أنماطاً متعددة من الوعي لدى الشعوب تداخلت أحيا أخرى ، وأثرت على دوائر الانتماء مما أدى إلى العديد من الانعكاسات السلبية على مبدأ أحيا المواطنة ذاته، و بتغير طبيعة العالم المعاصر وخصوصا" مع ظهور الفكر الليبرالي و الاشتراكي وعبوره للحدود الجغرافية والسياسية، والتركيز على خيارات الفرد المطلقة كمرجع للخيارات الحياتية والسياسية اليومية في دوائر العمل واﻟﻤﺠتمع المدني واﻟﻤﺠال العام موازين القوى ، سعى هذا الفكر الى اقصاء كلوالايديولوجيات ومنها ما جاء به الفكر السياسي الاسلامي في الكثير الافكار التي تطرحها الاد ومنها ما يتعلق بمصطلح (المواطنة). من القضا ن الاسلام اغفل مفهوم المواطنة في الدولة امات من بعض الكتاب والمفكرين حيث هناك ا ت والمذاهب الاخرى، ا المسلمين وغيرهم من اصحاب الد التي اقامها، وكان فيها تمايز بين سكا لفكر السياسي الاسلامي لتجربة السياسية في التاريخ الاسلامي و سلام وجهل وهذا جهل ئق هذا الادعاء، وتؤكد على وهم بذلك يتغافلون او يغيبون حقائق التاريخ التي تدحض مصادره وو بطلانه، حيث تشير إلى أن البناء الاول للدولة الاسلامية حين كانت في طورها الجنيني(المدينة)، قد ها من خلال سيسه على مفهوم المواطنة من خلال تحديد هوية الانتماء للدولة لجميع رعا تم تحديد الحقوق والواجبات ووضع مرتكزات هذا المفهوم وتطبيقاته.الإسلام لا يحكم على أساس قومي ولا عرفي فالناس عنده سواء . هذا إذا كانت الدولة حكام الإسلام، فلو كان فيها الإسلامية تتحرك بمنطق الإسلام، وبمفهوم الإسلام وبقيم الإسلام، و اختلاف قومي وعرقي أو لوني أو لغوي وجب على هذه الدولة أن تساوي بين الجميع في كل ذه الأقليات العرقية بكل الحقوق كما تساوي في كل الواجبات فان الدولة الإسلامية تعترف ثقافتها التي لا تتنافى مع الثقافة الإسلامية, في الدين الإسلامي جميع الناس امة واحدة، وأمة تستوعب اﻟﻤﺠموعات الإنسانية برمتها وأعلن القران هذه الوحدة الأصيلة بصراحة، واعتبر ألوان التفرقة والاختلافات عرضية ومنبعثة عن إتباع الأهواء.trinfo:eu-repo/semantics/openAccessVatandaşlık - İslam - siyasi düşünce - bir arada yaşamaDÜŞÜNCE BİLİMLERİ KLASİK SORULAR-GÜNCEL TARTIŞMALAR-İslami siyasi düşüncede vatandaşlıkislami siyasi düşüncede vatandaşlıkBook Chapter213240